هالة صدقي: مشكلتي في جعفر العمدة إني ما بشربش الشيشة ومحمد سامي صمم (فيديو)
هالة صدقي، كشفت الفنانة هالة صدقي، عن تحدٍّ واجهها خلال مشاركتها في مسلسل “جعفر العمدة” مع الفنان محمد رمضان.
مشكلة تدخين الشيشة
وقالت هالة صدقي خلال لقائها مع الإعلامي معتز الدمرداش ببرنامج “ضيفي” المذاع على قناة “الشرق للأخبار”: “مشكلتي في جعفر العمدة إني ما بشربش الشيشة، وبكره الشيشة والدخان، وبقى فيه شيشة صفصف”.
طلب محمد سامي من هالة صدقي
وأشار: “طلب مني محمد سامي أن أتعلم تدخين الشيشة فقلت له مش قادرة ومش عارفة، وكانت كل الأزياء والجلباب عملوا لها جيوب علشان المفترض إن صفصف حاطة المعسل في جيبها على طول وخضنا التجربة”.
مشهد البكاء في جعفر العمدة
في وقت سابق، كشفت الفنانة هالة صدقي، حقيقة مشاهد البكاء في أعمالها وهل هي حقيقية أم لا.
وخلال لقائها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، قالت هالة صدقي: “إن جميع مشاهد البكاء في أعمالها حقيقية، وأنها لم تستعن بالجلسرين في أي مشهد، مضيفة: “عمري ما أحط جلسرين، وأتحدى أي مخلوق يقول إن الدموع في أي لقطة في حياتي غير حقيقية”.
واستعانت هالة صدقي بمشهد جمعها بالفنان فتوح أحمد خلال أحداث مسلسل “جعفر العمدة”، قائلة: “لما رحت لأخويا بعد ما اكتشف قصة وداد أنا مش رايحة أعيط له مش هيفيدني بحاجة أنا مجروحة وصعبان عليَّ أخويا يكون بالأخلاق دي”.
إيمان كانت بتتخض مني
وخلال اللقاء تطرقت هالة صدقي للحديث عن المشاهد التي جمعتها بالفنانة إيمان، وقالت: “إيمان كانت بتتخض مني في المشاهد اللي جمعتنا لما كنت بشتمها علشان ما كانتش تعرفني في الأول لما اتصاحبنا ما بقتش خايفة مني وجوري بكر بردو”.
وأضافت هالة صدقي “لو رجع بيَّ الزمن 20 سنة لورا هختار دور “وداد” لأنه في طلوع ونزول وفيه تمثيل، دا أكتر دور عاجبني في المسلسل”.
مسلسل “جعفر العمدة”
مسلسل “جعفر العمدة” تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك في السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدي – جوهر، وبطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقي، إيمان العاصي، مي كساب، منة فضالي، عصام السقا، مجدي بدر، أحمد فهيم، منذ رياحنة، دعاء حكم، أحمد داش، بيومي فؤاد، فريدة سيف النصر، جوري بكر، طارق النهري، وعدد آخر من الفنانين.
تدور أحداث المسلسل حول “جعفر العمدة” رجل من حي السيدة زينب، متزوج من أكثر من سيدة، ويعاني من ألم شديد بسبب اختطاف ابنه منذ 20 عامًا، ورحلة بحثه عن ابنه للتأكد من وجوده على قيد الحياة، في الوقت الذي يقنع فيه زوجته بوفاة ابنهما، ويصحبها لقبر فارغ لقراءة الفاتحة على روحه.